قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
مقالاتحسن سلمان أبوعلي
 
.:. ثلاثُ باقـاتِ وردٍ .. للأحبَّـة
شبكة النعيم الثقافية - 2010/03/18 - [الزيارات : 7099]

 .:. ثلاثُ باقـاتِ وردٍ .. للأحبَّـة

جاء الربيعُ وجاءت معه الأفراح .. هو شهرٌ بل موسمٌ يكفيه فخراًً أنَّ في طيّاته ذكرى ولادة منقذ البشرية وسَيِّـد الكونين أبي القاسم المصطفى محمد بن عبدالله صلى الله عليه وآله الأخيار ..

 هو ربيعٌ طالما انتظره الكثيرون ليفرحوا فيه بأنفسهم وأهليهم .. بأعزَّتهم وأحبائهم وأصدقائهم .. بقريبهم وبعيدهم ..

 ربيعٌ تلوَّن زهواً واختيالاً راسماً فرحة عمرٍ للكثيرين ..

 قدَّر الله أن أكون بعيداً بجسمي عن أحبتي وأعزائي ممن رَنَى قلبي لمشاركتهم أفراح عمرهم .. فأبيتُ إلا أن أبعث قلبي بأشواقه لهم .. ليشاركهم أفراحهم عبر حروفٍ رَسَمَتْ باقاتِ ودٍّ ومحبَّةٍ ..

 أبعثُ ثلاث باقاتِ وردٍ وتهنئةٍ لأحبتي ..

 -          باقة وردٍ لعزيزي وابن عمي، الغالي الدكتور " نور الدين " بمناسبة عقد قرانه ..

 

 -          باقة وردٍ لعزيزي وصديقي وشقيق زوجتي " صالح الجد " بمناسبة زواجه ..

 -          باقة وردٍ لعزيزي وأخي وصديق عمري " حسن الخرسي " بمناسبة زواجه ..

 

 

   وأختتم حروفي بأمنياتي لهم جميعاً بحياة أسرية طيبة هانئة ..

 

 

وبالرفاه والبنين ..

 أخوكم ومحبُّكم  

   حسن أبوعلي  

 

 

 

 

 

 

 

 

 

طباعة : نشر:
 
جميع المشاركات تعبر عن رأي كاتبها
 
الاسم التعليق